قال الامام علي ( ع ) :
في ذم أهل البصرة الذين حاربوه في موقعة الجمل : كنتم جند المرأة ، وأتباع البهيمة .( الخطبة ١٣ ، ٥٣ )
يا أشباه الرّجال ولا رجال حلوم الأطفال ، وعقول ربّات الحجال . ( الخطبة ٢٧ ، ٧٧ )
لما قتل ( ع ) الخوارج فقيل له : يا أمير المؤمنين ، هلك القوم بأجمعهم . فقال ( ع ) : كلاّ واللّه ، إنّهم نطف في أصلاب الرّجال ، وقرارات النّساء . ( الخطبة ٥٩ ، ١١٥ )
أمّا بعد يا أهل العراق ، فإنّما أنتم كالمرأة الحامل ، حملت فلمّا أتمّت أملصت ، ومات قيّمها ، وطال تأيّمها ، وورثها أبعدها . ( الخطبة ٦٩ ، ١٢٤ )
ومن خطبة له ( ع ) بعد فراغه من حرب الجمل ، في ذم النساء وبيان نقصهن : معاشر النّاس : إنّ النّساء نواقص الإيمان ، نواقص الحظوظ ، نواقص العقول . فأمّا نقصان إيمانهنّ فقعودهنّ عن الصّلاة والصّيام في أيّام حيضهنّ ، وأمّا نقصان عقولهنّ فشهادة امرأتين كشهادة الرّجل الواحد ، وأمّا نقصان حظوظهنّ فمواريثهنّ على الأنصاف من مواريث الرّجال . فاتّقوا شرار النّساء ، وكونوا من خيارهنّ على حذر ، ولا تطيعوهنّ في المعروف حتّى لا يطمعن في المنكر . ( الخطبة ٧٨ ، ١٣٣ )
واللّه لكأنّي بكم فيما إخالكم ، أن لوحمس الوغى ، وحمي الضّراب ، قد انفرجتم عن ابن أبي طالب انفراج المرأة عن قبلها ( كما هوالحال عند ما يشهر عليها السلاح كناية عن العجز والدناءة في العمل ) .
( الخطبة ٩٥ ، ١٨٩ )
وإنّ النّساء همّهنّ زينة الحياة الدّنيا والفساد فيها . ( الخطبة ١٥١ ، ٢٦٩ )
وأمّا فلانة ( أي صاحبة الجمل ) فأدركها رأي النّساء ، وضغن غلا في صدرها كمرجل القين ( أي الحداد ) . ( الخطبة ١٥٤ ، ٢٧٣ )
وقال من جملة وصاياه الحربية : ولا تهيجوا النّساء بأذى . وإن شتمن أعراضكم وسببن أمراءكم ، فإنّهنّ ضعيفات القوى والأنفس والعقول ، إن كنّا لنؤمر بالكفّ عنهنّ وإنّهنّ لمشركات ( هذا حكم الشريعة الاسلامية في حفظ أعراض النساء حتى المشركات في الحرب ) . وإن كان الرّجل ليتناول المرأة في الجاهليّة بالفهر ( حجر يدق به الجوز ) أو الهراوة ( العصا ) فيعيّر بها وعقبه من بعده .( الخطبة ٢٥٣ ، ٤٥٣ )
وقال ( ع ) في تربية النساء : وإيّاك ومشاورة النّساء ، فإنّ رأيهنّ إلى أفن ( ضعف ونقص ) ، وعزمهنّ إلى وهن . واكفف عليهنّ من أبصارهنّ بحجابك إيّاهنّ . فإنّ شدّة الحجاب أبقى عليهنّ . وليس خروجهنّ بأشدّ من إدخالك من لا يوثق به عليهنّ . وإن استطعت ألاّ يعرفن غيرك فافعل . ولا تملّك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها . فإنّ المرأة ريحانة وليست بقهرمانة ( القهرمان هوالذي يحكم في الامور ويتصرف فيها بأمره ) . ولا تعد بكرامتها نفسها ( أي لا تجاوز باكرامها نفسها ، فتكرم غيرها بشفاعتها ) ولا تطمعها في أن تشفع لغيرها . وإيّاك والتّغاير ( من الغيرة ) في غير موضع غيرة . فإنّ ذلك يدعوالصّحيحة إلى السّقم ، والبريئة إلى الرّيب . ( الخطبة ٢٧٠ ، ٤ ، ٤٨٩ )
المرأة عقرب حلوة اللّبسة ( أي المعاشرة ) . ( ٦١ ح ، ٥٧٦ )
وقال ( ع ) عن الزمان المقبل : فعند ذلك يكون السّلطان بمشورة النّساء وإمارة الصّبيان وتدبير الخصيان . ( ١٠٢ ح ، ٥٨٣ )
غيرة المرأة كفر ، وغيرة الرّجل إيمان . ( ١٢٤ ح ، ٥٨٨ )
خيار خصال النّساء ، شرار خصال الرّجال ( أي ما يعتبر من أفضل صفات النساء ، وهومن أقبح صفات الرجال ) : الزهووالجبن والبخل . فإذا كانت المرأة مزهوّة ( أي فخورة ) لم تمكّن من نفسها . وإذا كانت بخيلة حفظت مالها ومال بعلها . وإذا كانت جبانة فرقت ( أي فزعت ) من كلّ شيء يعرض لها .( ٢٣٤ ح ، ٦٠٨ )
المرأة شر كلّها ، وشرّ ما فيها أنّه لا بدّ منها . ( ٢٣٨ ح ، ٦٠٩ )
وروي انه ( ع ) لما ورد الكوفة ، قادما من صفين مر بالشباميين ، فسمع بكاء النساء على قتلى صفين ، وخرج اليه حرب بن شرحبيل الشبامي ، وكان من وجوه قومه ، فقال عليه السلام له : أتغلبكم نساؤكم على ما أسمع ؟ ألا تنهونهنّ عن هذا الرّنين . ( ٣٢٢ ح ، ٦٣١ )
المرأة إذا أحبّتك آذتك ، وإذا أبغضتك خانتك وربّما قتلتك ، فحبّها أذى ، وبغضها داء بلا دواء .( حديد ٣٢٨ )
المرأة تكتم الحبّ أربعين سنة ، ولا تكتم البغض ساعة واحدة . ( حديد ٣٢٩ ) وشهدت الزّحوف ولقيت الأقران ، فلم أر قرنا أغلب من المرأة . ( حديد ٣٥٥ )
لا ينبغي للعاقل أن يمدح امرأة حتّى تموت . ( حديد ٣٧٨ )
إنّ اللّه خلق النّساء من عيّ وعورة ، فداووا عيّهنّ بالسّكوت ، واستروا العورة بالبيوت . ( حديد ٥٥٧ )
اعص هواك والنّساء ، وافعل ما بدا لك . ( حديد ٥٨١ )
عار النّساء باق يلحق الأبناء بعد الآباء . ( حديد ٩٢٠ )
وقال ( ع ) لعائشة عند خروجها الى البصرة لحرب الجمل : فخبّريني ، ما للنّساء وقود العساكر ؟ ( مستدرك ١١٨ )
وقال ( ع ) لعائشة : فخبّريني ، ما للنّساء وقود الجيوش ، والبروز للرّجال ؟ . ( مستدرك ١٣٦ )
وسئل عليه السلام عن الصبي يحجم المرأة الشابة ( من الحجامة وهي أخذ الدم ) فقال ( ع ) : إن كان يحسن أن يصف فلا . ( مستدرك ١٧١ )
وكان ( ع ) يسلم على النساء ويكره السلام على الشابة منهن . فقيل له في ذلك ، فقال ( ع ) أتّخوّف أن يعجبني صوتها ، فيدخل عليّ أكثر ممّا طلبت من الأجر . ( مستدرك ١٧١ )
وقال ( ع ) : يظهر في آخر الزّمان واقتراب السّاعة وهوشرّ الأزمنة نسوة كاشفات عاريات ، متبرّجات من الدّين ، داخلات في الفتن ، مائلات إلى الشّهوات ، مشرّعات إلى اللّذات ، مستحلاّت للمحرّمات ، في جهنّم خالدات . ( مستدرك ١٧٦ )
لا تحملوا الفروج ( أي النساء ) على السّروج ، فتهيّجوهنّ على الفجور . ( مستدرك ١٨٨ )