وقال (عليه السلام): إذَا كَانَ في رَجُل خَلَّةٌ رَائِعَةٌ فَانْتَظِرْ أَخَوَاتِهَا.                
وقال (عليه السلام): خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ، وَإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ .                
وقال (عليه السلام): يَهْلِكُ فِيَّ رَجُلاَنِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ، وَبَاهِتٌ مُفْتَر.                
وقال (عليه السلام): لَيْسَ بَلَدٌ بأَحَقَّ بِكَ مِنْ بَلَد، خَيْرُ الْبِلاَدِ مَا حَمَلَكَ.                
وقال (عليه السلام) : مَنْ كَرُمَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ هَانَتْ عَلَيْهِ شَهْوَتُهُ .                
وقال (عليه السلام) : هَلَكَ فِي رَجُلاَنِ: مُحِبٌّ غَال ، وَمُبْغِضٌ قَال .                
وقال (عليه السلام): ما أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ.                

Search form

إرسال الی صدیق
مراجع تدل على مصادر نهج البلاغة

حسين جمعة العاملي

١- استناد نهج البلاغة: للاستاذ امتياز عليخان العرشي، الرامفوري، الهندي، من كبار علماء الإسلام و فضلائهم بالهند، أمين مكتبة «رضا» برامفور.

قدم للكتاب و عني بنشره الشيخ عزيز اللّه العطاردي ٣ ٣ ١٣٩٣ ه-. من منشورات مكتبة الثقلين القرآن و العترة- المؤسس: عبد اللّه المجد الفقيهي، ايران- قم- رمضان المبارك ١٣٩٩ ه- المطبعة العلمية- قم. (الكتاب (٨٧) صفحة فقط، و لكن مع ذلك لا يماثله كتاب من حيث الفائدة).

٢- مصادر نهج البلاغة و أسانيده: تأليف السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب- منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات- بيروت- لبنان- الطبعة الثانية ١٣٩٥ ه- ١٩٧٥. (٤) أجزاء- يرشد إلى مصادر كل نص في نهج البلاغة، و أين يوجد ذلك النص، و من أين أخذه الشريف الرضي- كتاب فريد في طريقته-

٣- بررسي اسناد و مدارك نهج البلاغة، (أي): أسانيد و مصادر نهج البلاغة، للدكتور السيد جواد المصطفوي الخراساني.

٤- بنياد نهج البلاغة (أي) مؤسسة نهج البلاغة: علي موحدى ساوجي.

٥- بحث كوتاه پيرامون مدارك نهج البلاغة (أي): بحث موجز حول مدارك نهج البلاغة: لرضا استادي.

٦- مصادر نهج البلاغة: عبد اللّه نعمة (لم نتحققه)[١].

---------------------------------------------------------
[١] . استعنا بالذريعة كثيرا في هذا البحث وبالغدير للعلامة الاميني ج ٤: ١٨٦ – ١٩٣ وباعيان الشيعة للسيد الامين... بالاضافة الى المكتبات العامة والاطلاع على شروح النهج حتى اني اطلعت على ما يزيد على التسعين شرحا اطلاعا وتصفحا.
****************************