وقال (عليه السلام): الْقَنَاعَةُ مَالٌ لاَيَنْفَدُ.                
وقال (عليه السلام): قَلِيلٌ مَدُومٌ عَلَيْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِير مَمْلُول مِنْهُ.                
وقال (عليه السلام): يَهْلِكُ فِيَّ رَجُلاَنِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ، وَبَاهِتٌ مُفْتَر.                
وقال (عليه السلام): إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ .                
وقال (عليه السلام): الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا، ولَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا.                
وقال (عليه السلام): الْحِلْمُ وَالاَْنَاةُ تَوْأَمَانِ يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ.                
وقال (عليه السلام): النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا.                

Search form

إرسال الی صدیق
من روائع الإمام عليه السلام – الأول

جورج جرداق

طائفة من أقواله

في رسائل الإمام عليَّ وفي عهوده ووصاياه ، وفي خطّبه وسائرأقواله .

روائعٌ خالدةٌ تناوّلَها من الإنسان جوهراً وغاية ، ومن الكون معنىً وشكلاً، ومن أحوال زمانه وأحداث عصره ، ودفعّها عقلُه الحكيم إلى خياله وقلبه حقائقَ علميةً خالصة ، فإذا بها لا تمرَّعلى خياله الخصب وعاطفته الحارّة إلّا لتتحرك وتنمو وتنبعث ، وفيها امتداداتٌ ونبْضٌ وخفوق ، فما هي الّإ حياةٌ من الحياة .

وإنّها لتراثٌ عظيمٌ للأنسانية بوصفها دستوراُ جليلاً في الأخلاق الخاصّة والعامّة ، لا تسموعليه دساتيرُالأنبياء والمفكرّين والحكماء في مختلف العصور والأمكنة .

ونلفت أنظارَ القرّاء – بصورة خاصّة – إلى ما يبدو في هذا الآثارالعلویة من دعوةٍ إلى السلم ، والمؤاخاة والتصافي في سبيل الانطلاق إلى الميادين الإنسانية الرّحبة ، وفي سبيل إكرام الحياة واحترام الأحياء .

وإنه ليجدربمثيري الحروب اليوم،ومسّببي ويلات الشعوب والأفراد،أن يسمعوا كلمات جبّارالفكرالعربيّ ، وعملاق الضميرالإنسانيّ : عليّ بن أبي طالب ، ويعوها ، ويطأطئوا رؤوسهم لصاحبها العظيم .

وقد أثبتنا في هذا الفصل روائعَ اتّخذناها شواهد هنا وهناك في هذا الكتاب .

وروائعَ اُخرى كثيرةً لم تُذكر إلّا بهذا الفصل من المختارات.

وأهملْنا إثباتَ روائعَ غيرقليلة لورودها على صورةٍ بارزة في أبحاثٍ سابقاتٍ ولاحقاتٍ.

وإليك الآن هذه الطائفة من آثارالعقل والقلب والوجدان :

مَن ظَنّ بك خيراً فصدَّقْ ظنَه .  [١]

لا تظنَّنّ بكلمةٍ خرجتْ من أحدٍ سوءاً وأنت تجد لها في الخيرمُحْتَمّلا. [٢]

أسْوأُ الناس حالاً مَن لم يثقْ بأحدٍ لسوء ظنّه ، ومّن لم يثقْ به أحدٌ لسوء فعله. [٣]

ليس من العدل القضاءُ بالظنّ على الثقة. [٤]

سوء الظنّ يدوي [٥] القلوب، ويتّهم المأمون، ويوحش المستأنس، ويغيّرمودّةَ الإخوان. [٦]

ما المجاهد الشهيد في سبيل الله بأعظمّ أجراً ممن قدرفعَفّ: لّكاد العفيف أنْ يكون ملكاً من الملائكة . [٧]

العفو زكاةُ الظفر. [٨]

ما كلّ مفتون يُعاتب [٩], [١٠]

أولى الناس بالعفوأقدرُهم على العقوبة . [١١]

استرْعورةَ أخيك واغتفرْ زلّةَ صديقك . [١٢]

عليك بالصدق في جميع اُمورك. [١٣]

لاسوأة أسوأ من الكذب . [١٤]

الكذَّاب يخيف نفسه وهو آمن. [١٥]

علامة الإيمان أنْ تُؤثرالصدقَ حيثُ يضرّك على الكذب حيث ينفعك. [١٦]

جانبوا الكذب ، فإنّ الصادق على منجاةٍ وكرامة ، والكاذب على شّفا مهواةٍ وهلكة . [١٧]

الكذَّاب والميّتُ سواء ، لأنّ فضيلة الحّي على الميّت الثقة به ، فإذا لم يوثَق بكلامه فقد بطلت حياتُه. [١٨]

إنّ كنتَ صادقاً كافيناك ، وإن كنتَ كاذباً عاقبناك . [١٩]

لايصلح الكذب في جدً ولاهزل ، ولا في أن يعِدَ أحدُكم صبيّة ثم لا يفي له . إنّ الكذب يهدي إلى الفجور. [٢٠]

خيرالمقال ما صدّقّتْه الفِعال . إنّ مَن عدمَ الصدقَ في منطقه فقد فُجع بأكرم أخلاقه. [٢١]

ما السيف الصارم في كفَّ الشجاع بأعزّله عن الصدق. [٢٢]

أقبحُ الصدق ثناءُ المرء على نفسه . [٢٣]

ذمّتي بما أقول رهينة.. اعتصموا بالذمم. [٢٤]

لاتغدرَنّ بذمّتك ولا تخيسَنّ بعهدك ولا تَخْتَلَنّ عدوّك. [٢٥]

أوفوا إذا عاقدتم ، واعدلوا إذا حكمتم، ولا تفاخروا بالآباء. [٢٦]

لا تكن ممّن ينهى ولا ينتهي ، ويأمر بما لا يأتي، ويصف العبرة ولا يعتبر، فهوعلى الناس طاعنٌ ولنفسه مُداهن. [٢٧]

لا تصحب المائقَ [٢٨]، فإنّه يزّين لك فعله ويودّ أن تكون مثله . [٢٩]

إيّاك ومصادقةَ الأحمق فإنّه يريد أنْ ينفعك فيضرّك! وأيّاك ومصاحبةَ البخيل فإنّه يَبْعُدعنك أحوجَ ما تكون إليه! وإيّاك ومصدقة الكذّاب فإنّه كالسراب: يقرّب عليك البعيدَ ويُبعدعنك القريب. [٣٠]

لاصديق لمتلوّنٍ ، ولا وفاء لكذوب ، ولا راحة لحسود ، ولا مروءة لدنيء. [٣١]

إيّاكم والخديعة فإنّها من خُلق اللئام. [٣٢]

واللهٍ ما معاوية بأدهى منّي ، ولكنّه يغدر ويفجر، ولولا كراهيةُ الغدر لكنتُ أدهى الناس [٣٣]

انتهزوا فُرَصَ الخير. [٣٤]

إفعلوا الخير ولا تَحْقِروا منه شيئاً ، فإنّ صغيره كبيرٌ وقليلَه كثير. [٣٥]

قولوا الخيرَتُعرَفوا به، واعلموا الخيرَ تكونوا من أهله . [٣٦]

الساعي بالخير كفاعله، أمّا الساعي بالشرّ ومحاربةِ الخير فهوعدوّ الله والبشر. ولايقولّنّ أحدُكم : إنّ أحداً أولى بفعل الخيرمنّي فيكون واللهٍ كذلك. [٣٧]

إذا تحرّكت صورة الشرّ ولم تظهر ولّدتِ الفزع ، فإذا ظهرتْ ولّدت الألم . وإذا تحرّكتْ صورة الخير ولم تظهر ولّدت الفرج ، فإذا ظهرت ولّدت اللذة . [٣٨]

الكَيّسُ مَن كان يومه خيراً من أمسه. [٣٩]

مَن اعتدل يوماه فهومغبون . [٤٠]

إذا رأيتم الشرّ فاعرضوا عنه . [٤١]

مًنْ مَنّ بمعروفه أفسده . [٤٢]

لايُزهّدنّك في المعروف مَن لا يشكر لك. [٤٣]

أهل المعروف إلى اصطناعه أحوَجُ من أهل الحاجة إليه . [٤٤]

لا تستصغرشيئاً من المعروف قدرتَ على اصطناعه إيثاراً لِما هو أكثرمنه، فإنّ اليسيرفي حال الحاجة أنفع من الكثيرفي حال الغِني عنه . [٤٥]

قارنْ أهلَ الخير تكنْ منهم . [٤٦]

فاعلُ الخيرخيرٌ منه ، وفاعلُ الشرّ شرٌّ منه . [٤٧]

لا تعمل الخير رياء ولا تتركه حياءً . [٤٨]

مَن لا يعرف الخيرمن الشرّ فهو بمنزلة البهيمة . [٤٩]

إسألِ اللهَ أن يُقوّيك على العمل بكلَّ خير. [٥٠]

لن يُضيع اللهُ أجرَ مَن أحسن عملا. [٥١]

اُطلبوا الخيرَ وأهله ، واعلموا أنّ خيراً من الخير معطيه ، وشرّاً مِن الشرّ فاعله . [٥٢]

كنت أنا والعباس وعمر نتذاكرالمعروف ، فقلت أنا : خيرُ المعروف سترُه . وقال العباس : خيرُه تصغيرُه . وقال عمر: خيرُه تعجيله .  فخرج علينا رسول الله ، فقال : فيمَ أنتم ؟ فذكرنا له ، فقال: خيرُه أن يكون هذا كله فيه . [٥٣]

ما مِن يومٍ يمرّعلى ابن آدم إلّا قال له: أنا يومٌ جديد، وأنا عليك شهيد، فقلْ فيّ خيراً واعملْ فيَّ خيراً فإنك لن تراني بعد هذا أبداً! [٥٤]

قال في صفة الإنسان الشريف : ينوي كثيراً من الخير،ويعمل بطائفةٍ منه، ويتلهّف على ما فاتَه كيف لم يعمل به. [٥٥]

وقال فيه أيضاً: قد ألزمَ نفسَه العدلَ ، يصف الحقّ ويعمل به ،لا يدَعُ غايةً إلّا أمّها، ولامَظَنّةً إلّا قَصَدَها [٥٦]. [٥٧]

اُحصد الشرّ من صدرغيرك بقلعه من صدرك. [٥٨]

مَن استحسن القبيحَ كان شريكاً فيه. [٥٩]

إذا أردت أن تعرف طبع فاستَشْرِهُ . فإنّك تقف في مشورته على عدله وجوره ، وخيره وشرّه. [٦٠]

ليس في البرق الخاطف مستمتَعٌ [٦١] لمن يخوض في الظلمة. [٦٢]

ما خيرُخيرٍلا ينال إلّا بشرّ [٦٣] ويُسْرٍلا يُنال إلّا بعُسْر. [٦٤]

إقبلْ عذرَ من اعتذرإليك ، وأخّرالشرّ ما استطعت. [٦٥]

ليكنْ أمرْالناس عندك في الحقّ سواء. [٦٦]

مّن تعدّى الحقّ شاع مذهبه . [٦٧]

مَن صارع الحقَّ صرعَه . [٦٨]

لايُؤنْسنّك إلّا الحقّ ولا يوحشَنّك إلّا الباطل . [٦٩]

ألَا وإنّه بالحقّ قامت السماوات والأرض فيما بين العباد . [٧٠]

ما شككت في الحقّ منذ رأيتُه . [٧١]

اتبعوا الحقّ وأهله حيث كانوا. [٧٢]

لاتزيدنَّي كثرةُ الناس حولي عزّةً ، ولا تَفَرّقُهم عنّي وحشةً ، وما أكره الموتَ على الحقّ. [٧٣]

ليسَ مَن طلب الحقّ فأخطأه كمن طلب الباطلَ فأدركه. [٧٤]

مَن طلب عزّاً بباطلٍ أورثَه اللهُ ذُلاً بحقّ . [٧٥]

إعلمْ أنَه لا يحمل الناسَ على الحقّ إلّا مَن وَزَعَهم [٧٦]عن الباطل. [٧٧]

مَن استثقل الحقّ أنْ يُقال له أو العدلَ أن يُعرَض عليه، كان العمل بهما أثقل عليه. [٧٨]

لنا حقّ فإن اُعطيناه وإلّا ركبنا أعجازالإبل وإن طال السُرى . [٧٩]

لاتستوحشوا في طريق الهدى لقلّة من يسلكه . [٨٠]

اعملوا في غير رياء ولا سُمعة فإنّه من يعمل لغيرالله يكله الله سبحانه إلى من عمل له . [٨١]

للمرائي ثلاث علامات : ينشط إذا رأى الناس ، ويكسل إذا كان وحده ويحبّ أن يحمد في جميع أحواله. [٨٢]

مَن أسعف أخاه مبتدئاُ وبَرّه راغباً فله الأجر. [٨٣]

ليكنْ دنوّك من الناس ليناً ورحمة. [٨٤]

عاتبْ أخاك بالإحسان إليه واردُدْه بالإنعام عليه . [٨٥]

صلْ مَن قَطعَك، واعطِ مَن حَرَمَك ، وأحسِنْ إلى مَن أساء إليك ، وقل الحقّ ولوعلى نفسك . [٨٦]

إن كنتَ من أخيك على ثقةٍ فابذل له مالك ويدك. [٨٧]

اُزجرالمسيءَ بثواب المحسن . [٨٨]

إذا قصرتْ يدك عن المكافأة فليطل لِسانك بالشكر. [٨٩]

خذْ على عدوّك بالفضل فإنّه أحلى الظفّرين [٩٠] . [٩١]

إنْ لم تكن حليماً فتحلّمْ ، فإنّه قَلَ مَن تشبَهَ بقومٍ إلّا أوشك أن يكون منهم . [٩٢]

ليس جزاء مَن سَرّك أن تسوءَه . [٩٣]

ما ظفرَ مَن ظفرالإثمُ به ، والغالب بالشرّمغلوب. [٩٤]

مَن أساء خُلقَه عذّب نفسه . [٩٥]

كفى بحُسن الخُلق نعيماً. [٩٦]

لاتعِدَنّ عِدَةً تحقّرها قلّةُ الثقة بنفسك، ولا يغرّنك المرتقى السهل إذا كان المنحّدّر وَعْراً. [٩٧]

--------------------------------------------------------------------------------
[١] . نهج البلاغة، قصارالحكم: ٢٤٨ والكتاب :٣١ – ٠٣ ، وفيها : ومن ظنّ بك خيراً فصدّق ظنّه .
[٢] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٣٦٠ .
[٣] . نهج البلاغة ،غررالحكم ودررالكلم : ٥٧٤٨ وفيها : شرّالناس من لا يثق بأحد لسوء ظنّه ، ولايثق به أحد لسوء فعله .
[٤] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢٢٠ ، وفيها ليس من العدل القضاء على الثقة بالظنّ .
[٥] . يدوي : يصيبه بالداء .
[٦] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٢٠٨ .
[٧] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٤٧٤ .
[٨] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢١١ – ١.
[٩] . أي : لا يتوجه العتاب واللوم إلى كلّ داخل في فتنة، فقد يدخل فيها من لا محيص له عنها لأمراضطرّه فلا لوم عليه .
[١٠] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ١٥ .
[١١] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٥٢ .
[١٢] . تحف العقول : ٩٨ ، شرح اُصول الكافي : ١١ / ٢٣٢ .
[١٣] . نهج فروع الكافي : ٨ / ١٩ . السعادة : ١ / ٣٤٥ .
[١٤] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٢٩٤ .
[١٥] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٤٥٨ .
[١٦] . تحف العقول ، للحرّاني : ١٥١ .
[١٧] . شرح اُصول الكافي : ١ / ١٨٦ .
[١٨] . فروع الكافي : ٧ / ٧٨ .
[١٩] . الدرالمنثور: ٣٠ / ٢٩٠ ، والقول للنبي صلى الله عليه وآله .
[٢٠] . عیون الحکم والمواعظ : ٢٤٠ .
[٢١] . معدن الجواهر، للكراجكي : ٢٣ ، شرح نهج البلاغة : ٢ / ٣٣٦ .
[٢٢] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٢٩٦ .
[٢٣] . عيون الحكم والمواعظ : ١١٨ ، ميزان الحكمة : ٤ / ٢٨٦٥ .
[٢٤] . نهج البلاغة ، الخطبة : ١٦ – ١ .
[٢٥] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ١٥٥ .
[٢٦] . نهج البلاغة : الكتاب ٥٣ – ١٣٦ .
[٢٧] . تحف العقول،١٥١ .
[٢٨] . نهج البلاغة، قصارالحكم : ١٥٠ – ١٠ .
[٢٩] . المائق : الأحمق . لسان العرب : ١٠ / ٣٥٠ ، مادة ((موق)).
[٣٠] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢٩٣ .
[٣١] . تحف العقول : ٣٧٦ ، وفيه : لا مروءة لذكوب ، ولا راحة لحسود...
[٣٢] . تحف العقول : ٨١ .
[٣٣] . نهج البلاغة : الخطبة : ٢٠٠ – ١ .
[٣٤] . غررالحكم ودررالكلم : ٢٥٠١ .
[٣٥] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٤٢٢ .
[٣٦] . المحاسن ، للبرقي : ١ / ١٥ ..
[٣٧] . وسائل الشيعة : ١ / ١١٨ .
[٣٨] . شرح نهج البلاغة: ٢  ٢٨٢ .
[٣٩] . غررالحكم ودررالكلم : ١٧٩٧ .
[٤٠] . بحارالأنوار: ٧٤ / ٣٧٦ .
[٤١] . نهج البلاغة ، الخطبة : ١٦٧ – ٥ .
[٤٢] . من لا يحضره الفقيه : / ٣٩٠ .
[٤٣] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢٠٤ .
[٤٤] . كشف الغمّة ، للأربلي : ٣ / ١٣٩ .
[٤٥] . ميزان الحكمة ، للري شهري : ٣ / ١٩٣٦ .
[٤٦] . نهج البلاغة ، ومن وصيته للإمام الحسن (عليه السلام) : ٣ / ٥٢ .
[٤٧] . نهج البلاغة ، الكلمات القصار: ٣٢ .
[٤٨] . عيون الحكم والمواعظ : ٥٢٢ .
[٤٩] . تحف العقول ، للحرّاني : ٩٩ .
[٥٠] . نهج السعادة : ٥ / ١٢ .
[٥١] . مستدرك الوسائل : ٢ / ٣٦٨ .
[٥٢] . تحف العقول ، للحرّاني : ٥٧ .
[٥٣] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٢٧٠ .
[٥٤] . من لا يحضره الفقيه :  / ٣٩٧ .
[٥٥] . تحف العقول : ٢١٢ .
[٥٦] . مظنة خير: موضع ظن لوجود خير.
[٥٧] . نهج البلاغة ، الخطبة : ٨٧ – ٩ .
[٥٨] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ١٧٨ .
[٥٩] . بحارالأنوار: ٧٥ / ٨٢ ، وفيه : من استحسن قبيحاً...
[٦٠] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٢٧٢ .
[٦١] . مستمتع : متعة .
[٦٢] . عيون الحكم والمواعظ : ٤١١ .
[٦٣] . يقول أيّ خيرفي شيء سماه الناس خيراً وهوممّا لا يناله الإنسان إلّا بفعل الشر.
[٦٤] . نهج البلاغة ، الكتاب : ٣١ – ٨٧ .
[٦٥] . دستورمعالم الحكم ، لابن سلامة : ٩٦ .
[٦٦] . نهج البلاغة : الكتاب ٥٩ -١ ، وفيه : فليكن...
[٦٧] . نهج البلاغة : الكتابب ٣١ – ١١١ .
[٦٨] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٤٠٨ .
[٦٩] . نهج البلاغة ، الخطبة : ١٣٠ – ٣ ، وغررالحكم : ٩٤٨٢ .
[٧٠] . بحارالأنوار، ٣٣ / ٤٩٣ .
[٧١] . نهج البلاغة ، الخطبة : ٤ – ٥ .
[٧٢] . المسترشد ، للطبري : ٤٠١ .
[٧٣] . نهج البلاغة ، الكتاب : ٣٦ – ٦ .
[٧٤] . نهج البلاغة ، الخطبة : ٦١ .
[٧٥] . شرح نهج البلاغة : ٢ / ٣٠٩ .
[٧٦] . وزعهم : ردعهم.النهاية في غريب الحديث : ٥ / ١٨٠، مادة ((وزع)) .
[٧٧] . من لا يحضره الفقيه، للصدوق : ٣ / ١٥ .
[٧٨] . بحارالأنوار: ٢٧ / ٢٥٣ ، و٧٤ / ٥٩ ، نهج السعادة : ٢ / ٨٦ ، شرح نهج البلاغة : ١١ / ١٠١ .
[٧٩] . نهج البلاغة ، قصارالحكم :٢٢ .
[٨٠] . مستدرك الوسائل : ١٢ / ١٩٤ .
[٨١] . غررالحكم ودررالكلم : ٢٥٣٤ ، ونهج البلاغة ، خطبة : ٣٣ – ٦ .
[٨٢] . مستدرك الوسائل : ١ / ١١٤ .
[٨٣] . وسائل الشيعة : ٧ / ٢٢٧ .
[٨٤] . نهج البلاغة ،الخطبة : ١٩٣ – ٢٧ ، وفيها : ودنوه ممن دنا منه لين ورحمة .
[٨٥] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ١٥٨ .
[٨٦] . نهج السعادة : ٧ / ٣٥٣ ، كنزالعمال : ٣ / ٣٥٨ .
[٨٧] . تحف العقول ، ٢٠٥ .
[٨٨] . نهج البلاغة، قصارالحكم : ١٧٧ .
[٨٩] . شرح نهج البلاغة : ٢٠ / ٣١٤ .
[٩٠] . الظفرين : الذي يكون نتيجة القتال ، وذاك الذي يكون نتيجة الإحسان .
[٩١] . نهج البلاغة ، الكتاب : ٣١ – ١٠٢.
[٩٢] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢٠٧ .
[٩٣] . نهج البلاغة ، الكتاب : ٣١ – ١٠٥ .
[٩٤] . غررالحكم ودررالكلم : ٥٨٣٠ ، ونهج البلاغة : قصارالحكم : ٣٢٧ .
[٩٥] . غررالحكم ودررالكلم : ٨١٥٦ .
[٩٦] . نهج البلاغة ، قصارالحكم : ٢٢٩ .
[٩٧] . شرح النهج : ٢ / ٢٦٠ ..

يتبع .....

****************************