وقال (عليه السلام): مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلاَّ مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً.                
وقال (عليه السلام): مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْه ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا.                
وقال (عليه السلام): أَعْجَزُ النَّاسِ مَنْ عَجَزَ عَنِ اكْتِسَابِ الاْخْوَانِ، وَأَعْجَزُ مِنْهُ مَنْ ضَيَّعَ مَنْ ظَفِرَ بِهِ مِنْهُمْ .                
وقال (عليه السلام): إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ .                
وقال (عليه السلام): الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا، ولَمْ تُخْلَقْ لِنَفْسِهَا.                
وقال (عليه السلام): مَنْهُومَانِ لاَ يَشْبَعَانِ: طَالِبُ عِلْم، وَطَالِبُ دُنْيَا.                
وقال (عليه السلام): ما أَنْقَضَ النَّوْمَ لِعَزَائِمِ الْيَوْمِ.                

Search form

إرسال الی صدیق
ماذكر من ترجمة لخطب الامام عليه السلام في كتاب الذريعة إلى تصانيف الشيعة

ترجمة خطب أميرالمؤمنين عليه السلام

* (التي أوردها الشريف الرضي في نهج البلاغة ، ) إلى ( الفارسية ) ، للسيد ميرزا جهانگير خان بن محب علي الحسيني المرندي ( المتوفى بقم ١٣٥٢ ) ذكره السيد شهاب الدين التبريزي ، وظاهره أنه غير ما نظمه بالفارسية من عهد أمير المؤمنين إلى مالك الأشتر ، ووصيته إلى ولده الحسن المطبوع (١٣٢٩).
*( ترجمة الخطبة الشقشقية ) لبعض الأصحاب ، توجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها.
* ( ترجمة الخطبة الشقشقية أو شرحها ) الفارسي للسيد المفتي مير محمد عباس اللكهنوي ( المتوفى ١٣٠٦ ) ، ألفه بأمر النواب معتمد الدولة مختار الملك السيد محمد ( خان بهادر ضيغم جنگ ) الذي كتب بأمره البارقة الضيغمية ، وقد طبع (١٢٨٧) ويأتي شروح الخطبة الشقشقية في الشين.
* ( ترجمة خطبة همام ) أو خطبة المتقين ، يأتي بعنوان نظم الخطبة.
* ( ترجمة شرح نهج البلاغة ) تأليف ابن أبي الحديد للمولى شمس الدين محمد بن مراد ، ألفه (١٠١٣) خرج منه ترجمة ستة أجزاء وبعض السابعة إلى خطبة فيها قوله ( أيها الناس فإني فقأت عين الفتنة ) ثم أورد المترجم بعض التواريخ والأحاديث في فضائل أمير المؤمنين ٧ توجد النسخة في مكتبة الحاج محتشم السلطنة ( الإسفندياري ) رئيس مجلس الشورى بطهران ، ذكر تفاصيله ابن يوسف الشيرازي في فهرس مكتبة سپهسالار واستظهر إنها نسخه الأصل بخط المترجم أقول ولعله عين ما ذكره صاحب الرياض كما يأتي.
* ( ترجمة شرح نهج البلاغة ) المذكور للحاج نصر الله بن فتح الله الدزفولي ، ألفه (١٢٩٢) واسمه مطهر البينات ، يأتي.
* ترجمة شرح نهج البلاغة ) لابن أبي الحديد ( بالفارسية ) للمولى شمس الدين محمد بن .... الخطيب قاله في رياض العلماء وقال ( إنه من العلماء المعاصرين لنا ألفه زمن سلطنة شاه سليمان .... بأمر درويش بن مظفر ) أقول الظاهر من هذه الخصوصيات إنه غير الترجمة الموجودة عند الإسفندياري المذكور آنفا. بأمر درويش كما في وقايع الأيام ( حاشية ص ٣٦٣ )

****************************