علي (عليه السلام) في المؤاخاة:
وبعد الهجرة بخمسة، أو بثمانية أشهر، أو أقل أو أكثر آخى النبي (صلى الله عليه وآله) بين أصحابه [١] المهاجرين والأنصار، والمهاجرين والمهاجرين [٢] ـ
آخى بينهم ـ على الحق والمواساة.
وكان عدد الذين آخى بينهم ـ فيما يقال ـ خمسة وأربعين رجلاً من المهاجرين، ومثلهم من الأنصار [٣].
وقيل: كان المجموع مائة وستة وثمانين رجلاً [٤].
وقيل: كانوا خمسين من الأنصار وخمسين من المهاجرين [٥].
واستمر (صلى الله عليه وآله) يؤاخي بين من يقدم عليه، أو من يدخل في الإسلام منهم في الأوقات المختلفة.. حتى آخى بين مئة وخمسين من هؤلاء، ومئة وخمسين من أولئك [٦].
وقد آخى بين أبي بكر وعمر، وبين طلحة والزبير، وبين عثمان وابن عوف، وبين حمزة وزيد بن حارثة، ثم أخذ بيد علي (عليه السلام)، فقال: هذا أخي.
وروى أحمد بن حنبل وغيره: أنه (صلى الله عليه وآله) آخى بين الناس، وترك علياً حتى الأخير، حتى لا يرى له أخاً؛ فقال: يا رسول الله، آخيت بين أصحابك وتركتني؟!
فقال: إنما تركتك لنفسي، أنت أخي، وأنا أخوك، فإن ذكرك أحد، فقل: أنا عبد الله وأخو رسوله، لا يدعيها بعدك إلا كذاب، والذي بعثني بالحق، ما أخرتك إلا لنفسي، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبي بعدي، وأنت أخي ووارثي [٧].
ونقول:
قد تحدثنا في كتابنا: الصحيح من سيرة النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) عن العديد من الأمور التي ترتبط بموضوع المؤاخاة، ولذلك نكتفي هنا بما يلي:
تواتر حديث المؤاخاة:
بالنسبة لسند حديث المؤاخاة نقول:
إنه حديث متواتر لا يمكن إنكاره، ولا التشكيك فيه، ولا سيما مؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام)، سواء في المؤاخاة الأولى في مكة، أو في الثانية في المدينة، وهو مروي عن عشرات من الصحابة والتابعين كما يتضح للمراجع [٨].
مع المنكرين لمؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام):
ولكننا مع ذلك نجد ابن حزم وابن كثير ينكران صحة سند حديث المؤاخاة [٩]، وأنكره أيضاً ابن تيمية، واعتبره باطلاً، موضوعاً، بحجة أن المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار إنما كانت لإرفاق بعضهم ببعض، ولتأليف قلوب بعضهم على بعض، فلا معنى لمؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لأحد منهم، ولا لمؤاخاة مهاجري لمهاجري [١٠].
ونقول:
أولاً: إن إنكار حديث مؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) بدعوى ضعف سنده لا معنى له، بعد أن صححه كثير من الأعلام، وبعد أن تواتر في كتب سائر المسلمين عن عشرات الصحابة والتابعين وغيرهم، فإن المتواتر لا ينظر في سنده، ولا سيما إذا كان هذا الإنكار من الأبناء الثلاثة: أي ابن كثير، وابن حزم، وابن تيمية، المعروفين بالنصب والتعصب على علي، وأهل بيته الطاهرين (عليهم السلام).
ثانياً: قول ابن تيمية: إن المؤاخاة كانت لأجل تأليف القلوب بين المهاجرين والأنصار، ولإرفاق بعضهم ببعض، فلا معنى لموآخاة مهاجري لمهاجري، لا يصح لما يلي:
ألف: إن هذا رد للنص بالقياس، وغفلة عن حقيقة الحكمة، فإن التآلف والمحبة مطلوبان أيضاً بين المهاجرين الذين تختلف قبائلهم، وحالاتهم، وثقافاتهم، ويحتاج بعضهم إلى بعض في كثير من الأمور..
ب: إن المؤاخاة قد تكون للتكريم، والإعلان بالفضل، والتعريف بالمنزلة.. ولعلها كانت مقدمة للتعريف بالأشباه والنظائر. أو تمهيداً لإعلان مؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام). وليلاخظ مدى التوافق بين عمر وأبي بكر، وبين عثمان، وعبد الرحمان بن عوف، وبين طلحة والزبير وبين النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي (عليه السلام).
خلة أبي بكر:
وقد رووا عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنه قال: لو كنت متخذاً خليلاً، لاتخذت أبا بكر خليلاً [١١].
ونقول:
أولاً: إن هذا يتناقض مع حديث آخر يروونه عنه (صلى الله عليه وآله) وهو أنه قال: إن خليلي من أمتي أبو بكر [١٢].
ويتناقض أيضاً مع روايتهم عنه (صلى الله عليه وآله): لكل نبي خليل، وخليلي سعد بن معاذ [١٣]، أو عثمان بن عفان [١٤].
ثانياً: قال المعتزلي: إن حديث خلة عثمان قد وضعه إسحاق بن نجيح الملطي، وحديث خلة أبي بكر موضوع في مقابل حديث إخاء النبي "صلى الله عليه وآله" لعلي (عليه السلام) [١٥].
عبد الله وأخو رسوله:
وتقدم قول النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام): إن ذكرك أحد، فقل: أنا عبد الله وأخو رسوله، لا يدعيها بعدك إلا كذاب..
وقد تحقق ما قاله رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد وفاة الرسول مباشرة. فإنه (عليه السلام) قال هذه الكلمة بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله) مباشرة، وذلك حين جيء به ملبباً للبيعة، فقال: أنا عبد الله وأخو رسوله.
فقالوا له: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسوله فلا [١٦].
فاعجب بعد هذا ما بدا لك!!
أخي.. ووارثي:
وقوله (صلى الله عليه وآله): وأنت أخي ووارثي، يطرح علينا سؤالاً، عن المراد بكونه وارثه، فإن كان المراد وراثة الخلافة، فالخلافة لا تورث كما يورث المال.
وإن كان المراد: أنه وارثه بقول مطلق، حتى المال، فيرد عليه: أن المال كان حقاً لفاطمة (عليها السلام) [١٧]، وقد استولى الذين جاؤوا بعد النبي (صلى الله عليه وآله) على أموالها، ومنها فدك وغيرها..
ونجيب:
إنه قد ورد في زيارته: "اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ آدَمَ صِفْوَةِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ نُوح نَبِىِّ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ اِبْراهيمَ خَليلِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُوسى كَليمِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ عيسى رُوحِ اللهِ اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وارِثَ مُحَمَّد حَبيبِ اللهِ" [١٨].
وورد أيضاً: العلماء ورثة الأنبياء [١٩].
والمراد بالعلماء هنا: الأئمة من أهل البيت (عليهم السلام).
وذلك كله يدل: على أن المقصود أنه وارث علمه، وخصاله، وأخلاقه، وسلوكه ومقامه، فهو القائم مقامه بعد وفاته، لأنه هو الذي يملك المؤهلات لهذا المقام.
ويعني ذلك: أنه لا بد من التسليم بخلافته، استناداً إلى النص عليه من الله ورسوله، لا من حيث أن الخلافة تورث كما يورث المال.. بل لأن مبررات هذا النص حاصلة فيه دون سواه.
المؤاخاة بين كلٍ ونظيره:
ومهما يكن من أمر، فإن التأمل في عملية المؤاخاة يعطينا: أنه قد لوحظ فيها المسانخة بين الأشخاص، وتشابه وتلاؤم نفسياتهم، فان تشابه القلوب حقيقة قرآنية [٢٠] وإلى ذلك أشار الأزري "رحمه الله" حينما قال مخاطباً علياً (عليه السلام):
لك ذات كذاته حيث لولا *****أنها مثلها لما آخاهــا
عثمان ليس أخاً للنبي (صلى الله عليه وآله):
وقد قلنا: إن حديث مؤاخاة النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) متواتر بلا ريب..
وقد روي: أن النبي (صلى الله عليه وآله) قال لعلي (عليه السلام): إذا كان يوم القيامة نوديت من بطنان العرش، نعم الأب أبوك إبراهيم، ونعم الأخ أخوك علي بن أبي طالب [٢١] .
فلا يصغى لدعوى أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد آخى بين علي وعثمان [٢٢]، أو بين نفسه (صلى الله عليه وآله) وعثمان؛ فإن ذلك لا ريب في بطلانه [٢٣]؛ والمقصود من هذه الإدعاءات الرفع من شأن عثمان، وتكذيب فضيلة لعلي (عليه السلام)، بل الهدف هو جعل عثمان وعلي (عليه السلام) في مستوى واحد!!
وكيف؟! وأنى؟!
وأية مسانخة ظهرت لهؤلاء بين عثمان وعلي (عليه السلام)، أو بين عثمان وبين النبي (صلى الله عليه وآله)..
ولكن هذه المسانخة قد ظهرت بين النبي (صلى الله عليه وآله) وبين علي (عليه السلام) بأجلى صورها.. حتى لقد جهر القرآن بها، فاعتبر علياً (عليه السلام) نفس النبي (صلى الله عليه وآله) في آية المباهلة.. وبين الله تعالى في تبليغ سورة براءة، أنه من رسول الله (صلى الله عليه وآله).. إلى غير ذلك من الشواهد والدلالات المشيرة إلى ذلك..
تأخير المؤاخاة مع علي (عليه السلام):
تقدم: أن النبي (صلى الله عليه وآله) آخى بين الناس وترك علياً (عليه السلام) إلى الأخير، حتى لا يرى له أخاً..
وربما يكون الهدف من هذا التأخير هو:
١ ـ التهيئة لمطالبة علي (عليه السلام) بذلك، ليفسح المجال للنبي (صلى الله عليه وآله) ليطلق في حق أمير المؤمنين ما يستحقه من أوسمة يريد الله للناس أن يسمعوها، ويأخذوها بجدية واهتمام..
٢ ـ إنه لا يريد أن يختزل من مستوى تذوُّق الناس لهذه العملية النبيلة والمباركة، فيوجه الإنتباه إليهما، ويثير الحماس لدى الناس للتأمل بكل حركة، ووعي كل كلمة، لأن الله ورسوله يريدان لها أن تؤتي ثمارها، جهداً وجهاداً، وتعاوناً ومواساةً، والتزاماً بالحق، والعمل به..
لا يقولها بعدي إلا كذاب:
وقد روي عن علي (عليه السلام) بسند صحيح على شرط الشيخين: البخاري ومسلم، أنه قال: "أنا عبد الله وأخو رسوله، وأنا الصديق الأكبر، لا يقولها بعدي إلا كذاب مفتري، لقد صليت قبل الناس بسبع سنين" [٢٤].
وهذه العبارة هي نفس العبارة التي قالها النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) في حديث المؤاخاة، وهي: "فإن ذكرك أحد فقل: أنا عبد الله وأخو رسوله، لا يدعيها بعدك إلا كذاب..".
فقول علي (عليه السلام) الآنف الذكر: "أنا عبد الله وأخو رسوله إلخ.." يشير إلى أن ثمة من سيدَّعي، أو أدعى فعلاً: أنه هو ـ لا علي (عليه السلام) ـ أخو رسول الله، وهو عبد الله. أي المتلبس بالعبودية الحقيقية له تعالى.. فجاء قول علي هذا للتذكير بمقالة النبي فيه..
ولذلك لم نجد أحداً تجرأ على أمير المؤمنين وقال له: بل فلان عبد الله وأخو رسوله. وليس أنت. لأن من يفعل ذلك سيجد التكذيب الصريح والفاضح له من الصحابة اللذين سمعوا ذلك القول من النبي (صلى الله عليه وآله) مباشرة.
بنت حمزة عند من؟!
ومما يتعلق بحديث المؤاخاة حديث الإختصام في بنت حمزة، فقد قالوا:
إن جعفراً، وزيد بن حارثة، وعلياً (عليه السلام) تنازعوا في ابنة حمزة ـ واسمها عمارة ـ فاستدل زيد لنفسه: بأن النبي (صلى الله عليه وآله) قد آخى بينه وبين حمزة.
فلما رفعوا ذلك لرسول الله (صلى الله عليه وآله)، قال لهم: أما أنت يا زيد فمولى لله ولرسوله، وأما أنت يا علي فأخي وصاحبي، وأما أنت يا جعفر فتشبه خلقي وخلقي، وأنت يا جعفر أحق بها [٢٥].
ونحن نشك في صحة هذا النقل، لأن جعفراً "رحمه الله" لم يكن في المدينة حين استشهد حمزة (عليه السلام)، وهو إنما قدمها في خيبر، وقد حصلت هذه القضية ـ حسب زعمهم ـ في عمرة القضاء، فمن البعيد أن تبقى بنت حمزة هذه السنوات بلا كفيل.
وإن كانت عند علي (عليه السلام) وكان هو كافلها في تلك المدة، فلماذا لم ينازعه فيها زيد، وإن كانت عند زيد، فلماذا لم ينازعه فيها علي (عليه السلام)..
على أننا لا نستطيع أن نفهم سبب وجود ابنة حمزة في مكة في عمرة القضاء، إلا إذا قيل: إن أمها أخذتها إليها ورضي المشركون بذلك منها.
ولكن المفروض هو: أن أمها كانت مسلمة، ولم يحدثنا التاريخ أنها ارتدت وذهبت إلى مكة.
وعلى كل حال.. فإن الحديث عن هذه القضية سيأتي في عمرة القضاء، إن شاء الله تعالى..
----------------------------------------------------------
[١] . راجع: إمتاع الأسماع ج١ ص٦٩ وبحار الأنوار ج١٩ ص١٢٢ وهامش ص١٣٠ ومناقب آل أبي طالب (ط المكتبة الحيدرية) ج١ ص١٥٢ والمواهب اللدنية ج٢ ص٧١ والدر النظيم ص١١٨ وتاريخ الخميس ج١ ص٣٥ عن أسد الغابة، ووفاء الوفاء ج١ ص٢٦٧ وفتح الباري ج٤ ص٨٢ وج٧ ص٢١٠ وعمدة القاري ج١١ ص١٦٣ وتحفة الأحوذي ج٧ ص٨٠ والسيرة الحلبية ج٢ ص٩٢ و (ط دار المعرفة) ج٢ ص٢٩٥ والمراجعات ص٢٠٩ وعيون الأثر ج١ ص٢٦٥ وج٢ ص٣٥٥ والغدير ج١٠ ص١٠٦ وسبل الهدى والرشاد ج١٢ ص٥٢ والمعارف لابن قتيبة ص١٥٢.
[٢] . الطبقات الكبرى لابن سعد ج١ ق٢ ص١ و (ط دار صادر) ج١ ص٢٣٨ والعثمانية للجاحظ ص١٦٢ وتنبيه الغافلين لابن كرامة ص٣٧ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج٢ ص٢٩٢.
[٣] . الطبقات الكبرى لابن سعد ج١ ق٢ ص١ و (ط دار صادر) ج١ ص٢٣٨ وإمتاع الأسماع ج١ ص٦٩.
[٤] . راجع: إمتاع الأسماع ج١ ص٦٩.
[٥] . راجع: إمتاع الأسماع ج١ ص٦٩ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج٢ ص٢٩٢ بحار الأنوار ج١٩ هامش ص١٣٠.
[٦] . راجع: بحار الأنوار ج١٩ ص١٣٠.
[٧] . راجع: نهج الحق في ضمن دلائل الصدق ص٢٦٧ و (ط مؤسسة دار الهجرة) ص٢١٧ والإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام" للهمداني ص٥٦٥ ووفضائل الصحابة (ط دار الكتب العلمية) ج٢ ص٦١٧ وينابيع المودة ص٥٦ وتذكرة الخواص (ط النجف) ص٢٣ عن أحمد في الفضائل، وصححه، وابن الجوزي، والرياض النضرة ج٢ ص٢٠٩ وتاريخ ابن عساكر ج٦ ص٢١ وكفاية الشنقيطي ص٣٥ و ٤٤ والثقات ج١ ص١٤١ و ٤٢ وراجع: الغدير ج٣ ص١١٥ و الكامل لابن عدي ج٥ ص٣٥ ونظم درر السمطين ص٩٥ وراجع: الأمالي للصدوق ص٤٢٧ ومناقب آل أبي طالب ج٢ ص٣٢ و ٣٣ وذخائر العقبى ص٦٦ وبحار الأنوار ج٣٨ ص٣٣٤ وج٣٨ ص٣٣٨ وكنز العمال ج١٣ ص١٤٠ وأنساب الأشراف ص١٤٤ والعمدة لابن البطريق ص١٦٦ والطرائف لابن طاووس ص٦٣ وجامع أحاديث الشيعة ج٢٣ ص٢٥٢ وتحفة الأحوذي ج١٠ ص١٥٢.
[٨] . راجع: تاريخ الخميس ج١ ص٣٥٣ ووفاء الوفاء ج١ ص٢٦٧ و ٢٦٨ وينابيع المودة ص٥٦ و ٥٧ عن مسند أحمد، وتذكرة الخواص (ط النجف) ص٢٢ ـ ٢٤ وحكي عن الترمذي أنه صححه، والسيرة الحلبية ج٢ ص٢٠ و ٩٠ ومستدرك الحاكم ج٣ ص١٤ والثقات لابن حبان ج١ ص١٣٨ وفرائد السمطين ج١ الباب العشرون، والفصول المهمة لابن الصباغ ص٢٢ و ٢٩ والبداية والنهاية ج٣ ص٢٢٦ وج٧ ص٣٥ وتاريخ الخلفاء ص١٧٠ ودلائل الصدق ج٢ ص٢٦٨ ـ ٢٧٠ عن كنز العمال، وعن البيهقي في سننه، والضياء في المختارة، وعبد الله بن أحمد في زيادات المسند ثمانية أحاديث، وعن أبيه في المسند وفي الفضائل، وأبي يعلى والطبراني، وابن عدي، والجمع بين الصحاح الستة، وأخرج الخوارزمي اثني عشر حديثاً، وابن المغازلي ثمانية أحاديث، والسيرة النبوية لابن هشام ج٢ ص١٥٠ والغدير ج٣ ص١١٢ حتى ص١٢٥ عن بعض من تقدم = = وعن المصادر التالية: جامع الترمذي ج٢ ص١٣ ومصابيح البغوي ج٢ ص١٩٩ والإستيعاب ج٢ ص٤٦٠ ترجمة أمير المؤمنين، وعد حديث المؤاخاة من الآثار الثابتة، وتيسير الوصول ج٣ ص٢٧١ ومشكاة المصابيح هامش المرقاة ج٥ ص٥٦٩ والمرقـاة ص٧٣ ـ ٧٥ والإصابـة ج٢ ص٥٠٧ والمـواقف ج٣ ص٢٧٦ وشرح المواهب ج١ ص٣٧٣ وطبقات الشعراني ج٢ ص٥٥ وتاريخ القرماني هامش الكامل ج١ ص٢١٦ وسيرة دحلان (بهامش السيرة الحلبية) ج١ ص٣٢٥ وكفاية الشنقيطي ص٣٤ والإمام علي تأليف محمد رضا ص٢١ والإمام علي لعبد الفتاح عبد المقصود ص٧٣ والفتاوى الحديثية ص٤٢ وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج٢ ص٦٢ وصححه وعده مما استفاض من الروايات، وكنز العمال ج٦ ص٢٩٤ و ٢٩٩ و ٣٩٠ و ٣٩٩ و ٤٠٠ و ٥٤.
[٩] . راجع: البداية والنهاية ج٧ ص٢٢٣ و ٣٣٦ و (ط دار إحياء التراث العربي) ج٧ ص٣٧١ والغدير ج١٠ ص١٠٥.
[١٠] . راجع: منهاج السنة ج٢ ص١١٩ والبداية والنهاية ج٣ ص٢٢٧ و (ط دار إحياء = = التراث العربي) ج٣ ص٢٧٨ وفتح الباري ج٧ ص٢١١ والسيرة النبوية لدحلان ج١ ص١٥٥ والسيرة الحلبية ج٢ ص٢٠ و (ط دار المعرفة) ج٢ ص١٨٢ والسيرة النبوية لابن كثير ج٢ ص٣٢٦ وسبل الهدى والرشاد ج٣ ص٣٦٨ ودلائل الصدق ج٢ ص٢٧٢ والغدير ج٣ ص١٧٤ وأعيان الشيعة ج١ ص٢٣٦ و ٢٧٧.
[١١] . راجع: صحيح البخاري ج١ ص١٢٠ وج٤ ص١٩١ و ٢٥٤ وعن مسند أحمد ج١ ص٤٠٨ و ٤١٢ و ٤٣٤ و ٤٣٧ و ٤٣٩ و ٤٥٥ و ٤٦٣ وعن الـسـيرة النبوية لابن هشام ج٤ ص١٠٦٤ والشفا بتعريف حقوق المصطفى ج١ ص٢١١ وعن عيون الأثر ج١ ص٢٤٦ وعيون أخبار الرضا ج١ ص٢٠١ وغوالي اللآلي ج٣ ص٨٨ وبحار الأنوار ج٣٥ ص٢٦٧ وج٤٩ ص١٩١ وخلاصة عبقات الأنوار ج١ ص٨٩ والغدير ج٣ ص١١١ وج٥ ص٣١١ وج٨ ص٣٣ وج٩ ص٣٤٧ وج١٠ ص١٣٠ وفضائل الصحابة ص٣ وسنن الدارمي ج٢ ص٣٥٣ وعن صحيح مسلم ج٢ ص٦٨ وج٧ ص١٠٨ وسنن ابن ماجة ج١ ص٣٦ وسنن الترمذي ج٥ ص٢٧٠ والسنن الكبرى ج٦ ص٢٤٦ وشرح مسلم للنووي ج١ ص١٩٥ والمحصول ج٤ ص٣٢٦ ومجمع الزوائد ج٩ ص٤٣ وعن فتح الباري ج٧ ص١٢ وعن تحفة الأحوذي ج١٠ ص٩٦ والمصنف للصنعاني ج٥ ص٤٣٠ وج١٠ ص٩٦ ومسند أبي داود للطيالسي ص٣٩ والمصنف لابن أبي شيبة ج٧ ص٣٥٠ ومسند ابن راهويه ج١ ص٤١ وج٢ ص٢٢ وتأويل مختلف الحديث ص٤٣ والسنن الكبرى ج٥ ص٣٥ وج٦ ص٣٢٨ ومسند = = أبي يعلى ج٤ ص٤٥٧ وج٩ ص١١٢ وج١٢ ص١٧٨ وصحيح ابن حبان ج١٤ ص٥٥٨ وج١٥ ص٢٧٠ والمعجم الأوسط ج١ ص٢٣٦ وج٢ ص٣٠٦ وج٤ ص٣٣٤ وج٦ ص٣٩ وج٨ ص١٨٥ وعن المعجم الكبير ج٢ ص١٦٨ وج٥ ص٢٢٠ وج١٠ ص١٠٥ وج١١ ص٢٦٨ وج١٢ ص٩٣ وج٢٢ ص٣٢٨ ومسند الشاميين ج١ ص٥٤٤ والأذكار النووية ص٢٧٧ والجامع الصغير ج٢ ص٤٣٧ وكنز العمال ج٤ ص٣٤٩ وج١١ ص٥٤٤ وج١٢ ص٥٠٧ وفيض القدير ج٥ ص٣٦٨ وكشف الخفاء ج١ ص٣٣ والكامل ج٣ ص٢٠٦ والجامع لأحكام القرآن ج٥ ص٤٠٠ وتفسير القرآن العظيم ج١ ص٥٧٣ والدر المنثور ج٣ ص٢٤٣ وج٤ ص٣٤٠ والطبقات الكبرى ج٢ ص٢٢٨ وج٣ ص١٧٦ والثقات ج٢ ص١٣٢ وطبقات المحدثين بإصبهان ج٤ ص٥٨ وعلل الدارقطني ج٥ ص٣١٨ وتاريخ بغداد ج٣ ص٣٥١ وج١٣ ص٦٥ وتاريخ مدينة دمشق ج٩ ص٣١٤ وج٢٤ ص٨ وج٢٨ ص١٤٢ وج٣٠ ص٦٠ والموضوعات ج١ ص٣٦٦ وأسد الغابة ج١ ص٢٩٦ وج٣ ص٢١٢ وتهذيب الكمال ج١٦ ص٢٤٦ وتذكرة الحفاظ ج١ ص٤٠١ وميزان الإعتدال ج١ ص٢٠١ وج٣ ص٣٩٠ وسير أعلام النبلاء ج٢ ص١٤٢ وج١٠ ص٤٥٨ ومن له رواية في كتب الستة ج١ ص٥٧٣ وتاريخ الأمم والملوك ج٢ ص٣٤٣ والبداية والنهاية ج١ ص١٩٥ وج٥ ص٢٤٩ وج٦ ص٣٠٠ والعبر وديوان المبتدأ والخبر ج٢ ق٢ ص٦٢ وقصص الأنبيـاء لابن كثـير ج١ ص٢٣٩ والسيرة النبوية لابن كثير ج٤ ص٤٥٤ وسبل الهدى والرشاد ج١ ص٤٤٧ وج٤ ص٢٤٤ وج٩ ص٣٩٦ وج١١ ص٢٥٤ وج١٢ ص٢٣٤.
[١٢] . إرشاد الساري ج٦ ص٨٣ و ٨٤ والغدير ج٨ ص٣٤ وكنز العمال ج٦ ص١٣٨ و ١٤٠ و (ط مؤسسة الرسالة) ج١١ ص٤١٤ و ٥٤٨ و ٥٥٣ وج١٢ ص٥٠١ والرياض النضرة ج١ ص٨٣ ومجمع الزوائد ج٤ ص٢٣٧ وج٩ ص٤٥ وفتح الباري ج٣ ص٤٧ وج٧ ص١٥ وعمدة القاري ج٧ ص٢٤٢ وج١٦ ص١٧٧ والمعجم الكبير للطبراني ج٨ ص٢٠١ وج١٩ ص٤١ والجامع الصغير ج١ ص٢٥٣ وفيض القدير ج٢ ص٢٥٢ وج٥ ص٣٦٨ وأسباب نزول الآيات ص١٢٢ والطبقات الكبرى ج٢ ص٢٢٤ وتاريخ مدينة دمشق ج٣٠ ص٢٤٨ و ٢٤٩ والعثمانية للجاحظ ص١٣٥ والبداية والنهاية ج٦ ص٣٠١ وسبل الهدى والرشاد ج١١ ص٢٥٥ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج٣ ص٤٥٨.
[١٣] . الغدير ج٩ ص٣٤٧ وكنز العمال ج٦ ص٨٣ و (ط مؤسسة الرسالة) ج١١ ص٧٢٠ ومنتخب كنز العمال (بهامش المسند) ج٥ ص٢٣١ وتاريخ مدينة دمشق ج٢٠ ص٣٧٢ والسيرة الحلبية (ط دار المعرفة) ج٣ ص٤٥٨.
[١٤] . تاريخ بغداد للخطيب ج٦ ص٣٢١ و (ط دار الكتب العلمية) ج٦ ص٣١٩ والغدير ج٥ ص٣١١ وج٩ ص٣٤٦ و ٣٤٧ والسيرة الحلبيـة (ط دار المعرفـة) = = ج٣ ص٤٥٨ والوضاعون وأحاديثهم ص٣٧٨ وتاريخ مدينة دمشق ج٣٩ ص١٢٥ وميزان الإعتدال ج١ ص٢٠١ والجامع الصغير ج٢ ص٤١٦ وكنز العمال ج١١ ص٥٨٧ وتذكرة الموضوعات ص٩٤ وفيض القدير ج٥ ص٣٦٨ وأبو هريرة للسيد شرف الدين ص٢٩ وسبل الهدى والرشاد ج١١ ص٢٨٢.
[١٥] . شرح نهج البلاغة للمعتزلي ج١١ ص٤٩ وراجع: الغدير ج٥ ص٣١١ والوضاعون وأحاديثهم ص٣٧٨.
[١٦] . الإمامة والسياسة ج١ ص١٣ و (تحقيق الزيني) ج١ ص٢٠ و (تحقيق الشيري) ج١ ص٣١ وأعلام النساء ج٤ ص١١٥ والبرهان ج٢ ص٩٣ وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج٢ ص٦٠ وراجع: المسترشد ص٣٨٠ والإحتجاج للطبرسي ج١ = = ص١٠٩ والمحتضر للحلي ص١١٠ والصراط المستقيم ج٢ ص٢٦ وبحار الأنوار ج٢٨ ص٢٧١ و ٣١٩ و ٣٥٦ وج٢٩ ص٦٢٧ وكتاب الأربعين للماحوزي ص٢٦٧ والغدير ج٥ ص٣٧٣ وج٩ ص٣١٩ والإيضاح لابن شاذان ص٣٦٨ ومناقب أهل البيت "عليهم السلام" للشيرواني ص٤٠٢ وغاية المرام ج٥ ص٣٣٠ وسفينة النجاة للتنكابني ص٣٤٧ وبيت الأحزان ص٨٣ وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج٣٣ ص٣٦١.
[١٧] . راجع: الكافي ج١ ص٤٥٨ ـ ٤٥٩ وبحار الأنوار ج٩٨ ص٤٤ و (ط حجرية) ج٨ ص٢٣١ ومستدرك الوسائل ج١٠ ص٢٧٥ ودلائل الإمامة ص١٣٧ وكشف الغمة ج٢ ص١٣٢ و (ط دار الأضواء) ج٢ ص١٢٨ والأمالي للطوسي ج١ ص١٠٨ والعوالم ج١١ ص٥١٨ والأمالي للمفيد (ط مؤسسة النشر الإسلامي) ص٢٨٣ والإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام" للهمداني ص٧١٣ ومرآة العقول ج٥ ص٣٣١ وغير ذلك.
[١٨] . مصباح المتهجد للطوسي ص ٧٢٠ وكامل الزيارات لابن قولويه ص ٣٧٥ و٤٠١ و٤٨٤ و٥١٧ والمزار للمفيد ص ١٠٦ و١٩٧ وإقبال الأعمال لابن طاووس ج ٢ ص ٦٣ وج٣ ص٧٠ والمصباح للكفعمي ص ٥٠٠ و٥٠٢ وبحار الأنوار للمجلسي ج ٩٧ ص ٣٠٢ و٣٠٦ و٣٢٤ و٣٢٨ و٣٣١ و٣٣٧ و٣٤٣ وج٩٨ ص١٦٣ و١٧٨ و١٩٩ و٢٠٩ و٢٢٣.
[١٩] . كنز العمال ج١٠ ص٧٧ وراجع: إعانة الطالبين للدمياطي ج ١ ص ٢٣ والدعوات للراوندي ص ٦٣ و الرسالة السعدية للحلي ص ٨ و تحرير الأحكام للحلي ج ١ ص ٣٥ و الحدائق الناضرة للبحراني ج ١١ ص ٢٠٧ و عوائد الأيام للنراقي ص ٤٦٣ ومستند الشيعة للنراقي ج ١٠ ص ١٣٦ ومصباح الفقيه (ط قديم) للهمداني ج ٢ ص ٦٨٣.
[٢٠] . فقد قال تعالى في سورة البقرة الآية ١١٨: {تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ} وهو وإن قد ورد لبيان حال الذين لا يعلمون من السابقين واللاحقين لكنه يشير إلى ان تشابه القلوب أمر حاصل بين المؤمنين فيما بينهم كما هو بين غيرهم فيما بينهم أيضاً.
[٢١] . كنز العمال ج١١ ص٤٨٧ والمناقب للخوارزمي ص٢٩٤ وكشف الغمة ج٢ ص٢ وربيع الأبرار ج١ ص٨٠٧ و ٨٠٨ ومسند زيد بن علي ص٤٥٦ وعيون أخبار الرضا "عليه السلام" للصدوق ج١ ص٣٤ ومناقب آل أبي طالب ج٢ ص٣٣ والعمدة لابن البطريق ص٣٧٧ وكتاب الأربعين للشيرازي ص٤٥١ والجواهر السنية ص٢٩٧ وبحار الأنوار ج٧ ص٣٣٠ وج٣٨ ص٣٣٧ و ٣٤٥ والإمام علي بن أبي طالب "عليه السلام" للهمداني ص١١٦ عن كفاية الطالب ص١٨٥ و ٢٨٠ ومسند الإمام الرضا "عليه السلام" للعطاردي ج١ ص٥٦ و ١٢٥ وغاية المرام ج٥ ص١٠٨ و ١١٢ وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج٤ ص١٨٢ و ١٨٣ و ١٨٦ وج١٥ ص٤٨٦ و ٥٠٣ وج٢٠ ص٢٢٣ و ٢٢٧ وج٢٣ ص٥٧٧ و ٥٧٨.
[٢٢] . العبر وديوان المبتدأ والخبر ج٢ ص٣٩٧ وكنز العمال ج٥ ص٧٤٢ وتاريخ مدينة دمشق ج٣٩ ص٣٦٧ وتاريخ المدينة لابن شبة ج٤ ص١١٩٨ وتاريخ الأمم والملوك ج٣ ص٤٥٣ والكامل في التاريخ ج٣ ص١٦٧ وراجع: الجمل لابن شدقم ص١٧ والغدير ج٩ ص٩٤ و ٩٥ و ٣١٨ عن الرياض النضرة ج١ ص١٧ وج ٢ ص ١٤٨ ولكنه في ج٢ ص٥٠٦ ذكر نفس الحديث عن الطبري من دون ذكر المؤاخاة!!!.
[٢٣] . الطبقات الكبرى لابن سعد (ط ليدن) ج٣ ص٤٧ و (ط دار صادر) ج٣ ص٦٨ والغدير ج٩ ص٣١٦ عنه، وتاريخ مدينة دمشق ج٣٩ ص٣٤٤ وراجع: ص١٠٣ وكنز العمال ج١٣ ص٣٠ وج١١ ص٥٩٢ وج١٣ ص٥٦. وذكر أخبار إصبهان ج٢ ص١٢٦.
[٢٤] . المستدرك للحاكم ج٣ ص١١٢ وتلخيصه للذهبي هامش نفسه الصفحة، والأوائل ج١ ص١٩٥ وفرائد السمطين ج١ ص٢٤٨ وشرح نهج البلاغة للمعتزلي ج١٣ ص٢٢٨ وراجع ج١ ص٣٠ والبداية والنهاية ج٣ ص٢٦ والخصائص للنسائي ص٤٦ بسند رجاله ثقات، وسنن ابن ماجة ج١ ص٤٤ بسند صحيح، وتاريخ الأمم والملوك ج٢ ص٥٦ والكامل في التاريخ ج٢ ص٥٧ وذخائر العقبى ص٦٠ عن الخلفي، والآحاد والمثاني (مخطوط في كوپرلي رقم ٢٣٥)، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم (مخطوط في مكتبة طوپ قپوسراي رقم ٤٩٧) ج١ وتذكرة الخـواص = = ص١٠٨ عن أحمد في المسند وفي الفضائل، وفي هوامش ترجمة الإمام علي "عليه السلام" من تاريخ ابن عساكر (بتحقيق المحمودي) ج١ ص٤٤ و ٤٥ عن: المصنف لابن أبي شيبة ج٦ الورق ١٥٥/أ وكنز العمال (ط ٢) ج١٥ ص١٠٧ وابن أبي عاصم في السنة، والعقيلي، وأبي نعيم، وعن العقيلي في ضعفائه ج٦ الورق ١٣٩، وتهذيب الكمال للمزي ج١٤ الورق ١٩٣/ب وعن تفسير الطبري، وعن أحمد في الفضائل الحديث ١١٧ وغير ذلك. ورواه في ذيل إحقاق الحق (الملحقات) ج٤ ص٣٦٩ عن ميزان الإعتدال ج١ ص٤١٧ وج٢ ص١١ و ٢١٢ والغدير ج٢ ص٣١٤ عن كثير ممن تقدم وعن الرياض النضرة ص١٥٥ و ١٥٨ و ١٢٧ وراجع: اللآلي المصنوعة ج١ ص٣٢١.
[٢٥] . الطبقات الكبرى لابن سعد ج٨ ص١٥٩ والبداية والنهاية ج٤ ص٢٦٧ وإمتاع الأسماع ج١ ص٣٣٣ ومسند أبي يعلى ج٤ ص٢٦٦ و ٣٤٤ ومجمع الزوائد ج٤ ص٣٢٤ وراجع ج٩ ص١٥٦ وتاريخ مدينة دمشق ج١٩ ص٣٦١ وراجع ج٤١ ص١٨ وج٤٢ ص١٧٠ وكنز العمال ج٥ ص٥٨٠ وراجع ص٥٧٩ وشرح إحقاق الحق (الملحقات) ج٤ ص١٧٤ وج١٥ ص٥١٦ وج٣١ ص٣١٢ وسبل الهدى والرشاد ج٥ ص١٩٥ وصحيح البخاري (ط الميمنية) ج٣ ص٣٧ و (ط دار الفكر) ج٣ ص١٦٨ وج٥ ص٨٥ والمستدرك للحاكم ج٣ ص٢١٧ و ١٢٠ وتلخيص المستدرك للذهبي (مطبوع مع المستدرك) بهامش نفس الجزء والصفحة، والسنن الكبرى للبيهقي ج٨ ص٥ وج١٠ ص٢٢٦ وعمـدة القـاري ج١٣ ص٢٧٦ وج١٦ ص٢١٤ وج١٧ ص٢٦٣ = = وتحفة الأحوذي ج٦ ص٢٦ والمصنف للصنعاني ج١١ ص٢٢٧ ونصب الراية ج٣ ص٥٤٨ وصحيح ابن حبان ج١١ ص٢٣٠ والسنن الكبرى للنسائي ج٥ ص١٢٧ و ١٦٨ وخصائص أمير المؤمنين "عليه السلام" للنسائي ص٨٨ و ١٥١.
يتبع ......