وقال (عليه السلام): أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِهِ صَاحِبُهُ.                
وقال (عليه السلام): النَّاسُ أَعْدَاءُ مَا جَهِلُوا.                
وقال (عليه السلام): الْحِلْمُ وَالاَْنَاةُ تَوْأَمَانِ يُنْتِجُهُمَا عُلُوُّ الْهِمَّةِ.                
وقال (عليه السلام): إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ .                
وقال (عليه السلام): مَا أَخَذَ اللهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا.                
وقال (عليه السلام): مَنْ ضَيَّعَهُ الاْقْرَبُ أُتِيحَ لَهُ الاْبْعَدُ .                
وقال (عليه السلام): إذَا كَانَ في رَجُل خَلَّةٌ رَائِعَةٌ فَانْتَظِرْ أَخَوَاتِهَا.                

Search form

إرسال الی صدیق
ماهو معنى النص الذي ورد في نهج البلاغة الذي يقضي بنقصان إيمان وحضوظ وعقول النساء؟

السؤال :
ما هو معنى النص الذي ورد في نهج البلاغة الذي يقضي بنقصان ايمان وحضوظ وعقول النساء؟

الجواب :

 في نفس هذا النص تفسير لذلك وبذلك يرتفع أي اشكال يمكن ان يرد واليك الكلام متنا وشرحا من نفس الخطبة المروية عن امير المؤمنين في نهجه :
٨٠- ومن خطبة له عليه السلام بعد حرب الجمل في ذم النساء :
( معاشر الناس إن النساء نواقص الايمان نواقص الحظوظ نواقص العقول . فأما نقصان إيمانهن : فقعودهن عن الصلاة والصيام في أيام حيضهن . وأما نقصان حظوظهن : فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال . وأما نقصان عقولهن : فشهادة امرأتين كشهادة الرجل الواحد . فاتقوا شرار النساء . وكونوا من خيارهن على حذر ولا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر) إهـ .
اقول : لا يخفى وجه المناسبة في قوله هذا بعد الالتفات لظرف صدور الخطبة .. فتأمل .

****************************