Skip to main content
وقال (عليه السلام): مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْه ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا.
وقال (عليه السلام): إِذَا وَصَلَتْ إِليْكُمْ أَطْرَافُ النِّعَمِ فَلاَ تُنْفِرُوا أَقْصَاهَا بِقِلَّةِ الشُّكْرِ .
وقال (عليه السلام): عَلامةُ الاِْيمَانِ أَنْ تُؤثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ،أَنْ يَكُونَ فِي حَديِثِكَ فَضْلٌ عَنْ عِلْمِكَ، وَأَنْ تَتَّقِيَ اللهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ.
وقال (عليه السلام): مَنْ ضَيَّعَهُ الاْقْرَبُ أُتِيحَ لَهُ الاْبْعَدُ .
وقال (عليه السلام): إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ .
وقال (عليه السلام) : مَنِ اتَّجَرَ بِغَيْرِ فِقْه ارْتَطَمَ فِي الرِّبَا .
وقال (عليه السلام): إِذَا قَدَرْتَ عَلَى عَدُوِّكَ فَاجْعَلِ الْعَفْوَ عَنْهُ شُكْراً لِلْقُدْرَةِ عَلَيْهِ .
Search form
Search
الرسائل و الکتب
الخطب
الرسائل و الکتب
الحکم و المواعظ
31- و من [وصيته] وصية له (عليه السلام) للحسن بن علي(عليه السلام) كتبها إليه بحاضرين عند انصرافه من صفين
32 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية
33 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى قثم بن العباس و هو عامله على مكة
34- و من كتاب له (عليه السلام) إلى محمد بن أبي بكر لما بلغه توجده من عزله بالأشتر عن مصر، ثم توفي الأشتر في توجهه إلى هناك قبل وصوله إليها
35 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى عبد الله بن العباس بعد مقتل محمد بن أبي بكر
36 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى أخيه عقيل بن أبي طالب في ذكر جيش أنفذه إلى بعض الأعداء و هو جواب كتاب كتبه إليه عقيل
37- و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية
38 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى أهل مصر لما ولى عليهم الأشتر
39 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى عمرو بن العاص
40 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى بعض عماله
41- و من كتاب له (عليه السلام) إلى بعض عماله
42 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى عمر بن أبي سلمة المخزومي و كان عامله على البحرين، فعزله، و استعمل نعمان بن عجلان الزّرقي مكانه
43 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى مصقلة بن هبيرة الشيباني و هو عامله على أردشيرخرة
44 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى زياد ابن أبيه و قد بلغه أن معاوية كتب إليه يريد خديعته باستلحاقه
45 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى عثمان بن حنيف الأنصاري و كان عامله على البصرة و قد بلغه أنه دعي إلى وليمة قوم من أهلها، فمضى إليها- قوله:
46 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى بعض عماله
47- و من وصية له (عليه السلام) للحسن و الحسين(عليهما السلام) لما ضربه ابن ملجم لعنه الله
48 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية
49 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية أيضا
50 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى أمرائه على الجيش
51- و من كتاب له (عليه السلام) إلى عماله على الخراج
52 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى أمراء البلاد في معنى الصلاة
53 - و من كتاب له (عليه السلام) كتبه للأشتر النخعي [رحمه الله] لما ولاه على مصر و أعمالها حين اضطرب أمر أميرها محمد بن أبي بكر، و هو أطول عهد كتبه و أجمعه للمحاسن.
54 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى طلحة و الزبير (مع عمران بن الحصين الخزاعي) ذكره أبو جعفر الإسكافي في كتاب المقامات في مناقب أمير المؤمنين عليه السلام
55 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية
56 - و من [كلام] وصية له (عليه السلام) وصى [به] بها شريح بن هانئ لما جعله على مقدمته إلى الشام
57- و من كتاب له (عليه السلام) إلى أهل الكوفة عند مسيره من المدينة إلى البصرة
58 - و من كتاب له (عليه السلام) كتبه إلى أهل الأمصار يقص فيه ما جرى بينه و بين أهل صفين
59 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى الأسود بن قطبة صاحب جند حلوان
60 - و من كتاب له (عليه السلام) إلى العمال الذين يطأ [عملهم الجيوش] الجيش عملهم
Pages
البدایة
السابق
1
2
3
التالي
النهایة