وقال (عليه السلام) : مَنْ عَظَّمَ صِغَارَ الْمَصَائِبِ ابْتَلاَهُ اللهُ بِكِبَارِهَا .                
وقال (عليه السلام): الرِّزْقُ رِزْقَانِ: طَالِبٌ، وَمَطْلُوبٌ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا،مَنْ طَلَبَ الاْخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا.                
وقال (عليه السلام): مَا أَخَذَ اللهُ عَلَى أَهْلِ الْجَهْلِ أَنْ يَتَعَلَّمُوا حَتَّى أَخَذَ عَلَى أَهْلِ الْعِلْمِ أَنْ يُعَلِّمُوا.                
وقال (عليه السلام): عَلامةُ الاِْيمَانِ أَنْ تُؤثِرَ الصِّدْقَ حَيْثُ يَضُرُّكَ عَلَى الْكَذِبِ حَيْثُ يَنْفَعُكَ،أَنْ يَكُونَ فِي حَديِثِكَ فَضْلٌ عَنْ عِلْمِكَ، وَأَنْ تَتَّقِيَ اللهَ فِي حَدِيثِ غَيْرِكَ.                
وقال (عليه السلام): لَيْسَ بَلَدٌ بأَحَقَّ بِكَ مِنْ بَلَد، خَيْرُ الْبِلاَدِ مَا حَمَلَكَ.                
وقال (عليه السلام): أَشَدُّ الذُّنُوبِ مَا اسْتَخَفَّ بِهِ صَاحِبُهُ.                
وقال (عليه السلام): مَا مَزَحَ امْرُؤٌ مَزْحَةً إِلاَّ مَجَّ مِنْ عَقْلِهِ مَجَّةً.                

Search form

الخطب
الخطب
الرسائل و الکتب
الحکم و المواعظ
91 - و من خطبة له (ع) تعرف بخطبة الأشباح و هي من جلائل خطبه (ع‏)
92 - و من كلام له (ع) لما أراده الناس على البيعة بعد قتل عثمان
93 - و من خطبة له (ع) و فيها ينبّه أمير المؤمنين على فضله و علمه و يبيّن فتنة بني أمية
94 - و من خطبة له (ع) و فيها يصف اللّه تعالى ثم يبين فضل الرسول الكريم و أهل بيته ثم يعظ الناس‏
95 - و من خطبة له (ع) يقرر فضيلة الرسول الكريم‏
96 - و من خطبة له (ع) في اللّه و في الرسول الأكرم‏
97 - و من خطبة له (ع) في أصحابه و أصحاب رسول اللّه‏
98 - و من كلام له (ع) يشير فيه إلى ظلم بني أمية
99 - و من خطبة له (ع) في التزهيد من الدنيا
100 - و من خطبة له (ع) في رسول اللّه و أهل بيته‏
101 - و من خطبة له (ع) و هي إحدى الخطب المشتملة على الملاحم‏
102 - و من خطبة له (ع) تجري هذا المجرى و فيها ذكر يوم القيامة و أحوال الناس المقبلة
103 - و من خطبة له (ع‏) في التزهيد في الدنيا
104 - و من خطبة له (ع‏)
105 - و من خطبة له (ع) في بعض صفات الرسول الكريم و تهديد بني أمية و عظة الناس‏
106 - و من خطبة له (ع) و فيها يبين فضل الإسلام و يذكر الرسول الكريم ثم يلوم أصحابه‏
107- و من كلام له (ع) في بعض أيام صفين‏
108 - و من خطبة له (ع) و هي من خطب الملاحم‏
109 - و من خطبة له (ع) في بيان قدرة اللّه و انفراده بالعظمة و أمر البعث‏
110 - و من خطبة له (ع) في أركان الدين‏
111 - و من خطبة له (ع) في ذم الدنيا
112 - و من خطبة له (ع) ذكر فيها ملك الموت و توفية النفس و عجز الخلق عن وصف اللّه‏
113 - و من خطبة له (ع) في ذم الدنيا
114 - و من خطبة له (ع) و فيها مواعظ للناس‏
115 - و من خطبة له (ع) في الاستسقاء
116 - و من خطبة له (ع) و فيها ينصح أصحابه‏
117- و من كلام له (ع) يوبخ البخلاء بالمال و النفس‏
118 - و من كلام له (ع) في الصالحين من أصحابه‏
119 - و من كلام له (ع) و قد جمع الناس و حضهم على الجهاد فسكتوا مليا
120 - و من كلام له (ع) يذكر فضله و يعظ الناس‏

Pages