Skip to main content
وقال (عليه السلام): الرِّزْقُ رِزْقَانِ: طَالِبٌ، وَمَطْلُوبٌ، فَمَنْ طَلَبَ الدُّنْيَا طَلَبَهُ الْمَوْتُ حَتَّى يُخْرِجَهُ عَنْهَا،مَنْ طَلَبَ الاْخِرَةَ طَلَبَتْهُ الدُّنْيَا حَتَّى يَسْتَوْفِيَ رِزْقَهُ مِنْهَا.
وقال (عليه السلام): مَا لاِبْنِ آدَمَ وَالْفَخْرِ: أَوَّلُهُ نُطْفَةٌ، وَآخِرُهُ جِيفَةٌ، و َلاَ يَرْزُقُ نَفْسَهُ، وَلاَ يَدفَعُ حَتْفَهُ.
وقال (عليه السلام): الْقَنَاعَةُ مَالٌ لاَيَنْفَدُ.
وقال (عليه السلام): يَهْلِكُ فِيَّ رَجُلاَنِ: مُحِبٌّ مُفْرِطٌ، وَبَاهِتٌ مُفْتَر.
وقال (عليه السلام): إِذَا وَصَلَتْ إِليْكُمْ أَطْرَافُ النِّعَمِ فَلاَ تُنْفِرُوا أَقْصَاهَا بِقِلَّةِ الشُّكْرِ .
وقال (عليه السلام): إذَا كَانَ في رَجُل خَلَّةٌ رَائِعَةٌ فَانْتَظِرْ أَخَوَاتِهَا.
وقال (عليه السلام): لَيْسَ بَلَدٌ بأَحَقَّ بِكَ مِنْ بَلَد، خَيْرُ الْبِلاَدِ مَا حَمَلَكَ.
Search form
Search
الخطب
الخطب
الرسائل و الکتب
الحکم و المواعظ
1 - و من خطبة له (عليه السلام) يذكر فيها ابتداء خلق السماء و الأرض و خلق آدم و فيها ...
2- و من خطبة له (ع) بعد انصرافه من صفين و فيها حال الناس قبل البعثة و صفة آل النبي ثم صفة قوم آخرين!
3 - و من خطبة له (ع) و هي المعروفة بالشقشقية و تشتمل على الشكوى من أمر الخلافة ثم ترجيح صبره عنها ثم مبايعة الناس له!
4- و من خطبة له (ع) -و هي من أفصح كلامه (عليه السلام) و فيها يعظ الناس و يهديهم من ضلالتهم و يقال: إنه خطبها بعد قتل طلحة و الزبير!
5 - و من [كلام] خطبة له (ع) لما قبض رسول الله (ص) و خاطبه العباس و أبو سفيان بن حرب
6 - و من كلام له (ع) لما أشير عليه بألا يتبع طلحة و الزبير و لا يرصد لهما القتال و فيه يبين عن صفته بأنه (عليه السلام) لا يخدع
7- و من خطبة له (ع) يذم فيها أتباع الشيطان
8 - و من كلام له (ع) يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك و يدعوه للدخول في البيعة ثانية
9 - و من كلام له (ع) في صفته و صفة خصومه و يقال إنها في أصحاب الجمل
10 - و من خطبة له (ع) يريد الشيطان أو يكني به عن قوم
11 - و من كلام له (ع) لابنه محمد ابن الحنفية لما أعطاه الراية يوم الجمل
12 - و من كلام له (ع) لما أظفره الله بأصحاب الجمل
13 - و من كلام له (ع) في ذم أهل البصرة بعد وقعة الجمل
14 - و من كلام له (ع) في مثل ذلك
15 - و من كلام له (ع) فيما رده على المسلمين من قطائع عثمان[1]
16 - و من كلام له (ع) لما بويع في المدينة و فيها يخبر الناس بعلمه بما تئول إليه أحوالهم و فيها يقسمهم إلى أقسام
17 - و من كلام له (ع) في صفة من يتصدى للحكم بين الأمة و ليس لذلك بأهل و فيها: أبغض الخلائق إلى اللّه صنفان
18 - و من كلام له (ع) في ذم اختلاف العلماء في الفتيا و فيه يذم أهل الرأي و يكل أمر الحكم في أمور الدين للقرآن
19 - و من كلام له (ع) قاله للأشعث بن قيس
20 - و من كلام له (ع) و فيه ينفر من الغفلة و ينبه إلى الفرار للّه
21 - و من خطبة له (ع) و هي كلمة جامعة للعظة و الحكمة
22 - و من خطبة له (ع) حين بلغه خبر الناكثين ببيعته و فيها يذم عملهم و يلزمهم دم عثمان و يتهددهم بالحرب
23 - و من خطبة له (ع) و تشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد و تأديب الأغنياء بالشفقة
24 - و من خطبة له (ع) و هي كلمة جامعة له، فيها تسويغ قتال المخالف، و الدعوة إلى طاعة اللّه، و الترقي فيها لضمان الفوز
25- و من خطبة له (ع) و قد تواترت[1] عليه الأخبار باستيلاء أصحاب معاوية على البلاد و.....
26 - و من خطبة له (ع) و فيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له
27 - و من خطبة له (ع) و قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الأنبار بجيش معاوية فلم ينهضوا
28 - و من خطبة له (ع) و هو فصل من الخطبة التي أولها «الحمد للّه غير مقنوط من رحمته» و فيه أحد عشر تنبيها
29 - و من خطبة له (ع) بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين و فيها يستنهض أصحابه لما حدث في الأطراف
30 - و من كلام [خطبة] له (ع) في معنى قتل عثمان و هو حكم له على عثمان و عليه و على الناس بما فعلوا و براءة له من دمه
Pages
1
2
3
4
5
6
…
التالي
النهایة